الجمعة، 6 فبراير 2009

اين الكرامة

احضر الاكفان لا اريد العيش فى هذا الزمان
اسير الى مقبرتى غير راضى عن الايام اننا شعب اين الحكام
اننا بشر اين السلام اننا حياة اى حياة فى هذه الايام الكل يعبث ولا ينام
الكل يعيش مش انسان لاادميه ولاحياة بكرامه فى اوطانانا اسير فى طرقات مدينتى لا اجد حياةالناس
فى بلاءالجوع ينهش الاجساد بلا رحمه
والجماجم تظهر فى كل فناءموت
وخراب ديار ولا حياءشعوب مكبله بالحديد والنار من الصباح الى المساء
وشباب يحترق شوقا الى حياةوشبات ضلوا طريق الحياء
القدوة ضاعت وانتهكت الحياةالحياة امرأةلابد لها من حياء
كيف الحياء والحياة بغضاءشعوب تنام على الغم والهم
اى حياةوشعوب اغلقت ابوابها وفمها لا شى فيه حياة
من المحيط الى الخليج كانت لنا جولات وحياة
انارات الشعوب بحضارات اجدادن
اوكيف الحضارات مع الابناءحياة بلا طعم واى حياة
اخبار الموت فى كل انحاء الحياةلماذا الابناء
لا يسيرون على خطى الاجداد
لوثوا ايديهم بدماء الابرياءلا دين الان ولا حياء
كسروا الاصنام من زمان ورجعوااصنام الرؤساء
اصنام ملوك ورؤساءهمهم كله العيش فى كبرياء
وخيلاءالفجوة زادت حتى مع الابناء
مشاكل لم نراها وحياة لم نعشها فأى حياة
الكل يجرى فى خيلاءالكل طامع فى مكسب بلا كبرياء
اين شيمه العرب الاوفياء
اين الحياءاين الكبرياءاين الاصاله والشموخ والحياء
اصاله الاجداد ضاعت على الطرقات وفى شوارع مظلمه بلا حياء
رسالات عيسى وموسى ومحمد انتهكت بلا حياء
والاباء انتهكت ادميتهم
فأى حياةكفنى بين يدى اسير به بلاحياة
اسير وانا جسدى عليل ولا حياة
الصمت عنوان اليوم والخراب والدمار حتى فى مقابر الغرباء
الكل يقوم بلا حياة الكل يعيش بلا كبرياء
اى عيشه يا اوفياءاننا جاءنا فى زمن الخراب فهل من حياة
هتك العرض واستباحه الدم من العظماءينادون بالديمقراطيه وهى جوفاءينادون بحقوق الانسان بلا حياء
يطبقون شريعه الغاب على بشر اصحاءحولوهم الى هياكل عظميه بلا روح فى الحياة
اصبح الكون بلا ضياء واصبحنا دخلاءهل من احد يحس بلذه الحياة
هل من احد اصبح لديه كبرياءهل من احد يستطيع العيش بخيلاء
وامريكا تمسك بكرباج الاب بلاقلب وحياة
الكرامه راحت وماتت من زمان الاوفياء
فاى حياةامسك كفنى وانظر حولى اجد مذابح فى كل مكان دفاعا لحريه امريكااين حكامنا الاوفياء
اين شعوبنااين صرخه واسلاماة اين صرخه القدس يناديكم اين صرخه الاسلام فيكم يا معشر الاوفياء
اين اجدادنا منكم وانتم الاغبياء
لقد تمسكتم بالحكام وقوانين فرنسا وامريكا وتقولون اوفياء
تناسيتم الله فلن تجدوا نصير غيرة يا اغبياء
وانتم يا حكا منا الاعزاء
لا كرسى ينفع ولا تاخذوا شى من الحياة
كل شى زائل الا الحياة
تستمر الى يوم الدين وانتم اغبياء
هل فيكم من تعلم الحياة
هل فيكم من تعلم من اجداده وعظه التاريخولا حياة
الاشجار ماتت والزهور ذبلت هل هى حياة
نعيش شحاتين ونستجدى الكرماء الاغبياء
الاغبياء بلا دين ولا حياء
ونحن امه محمد الاوفياء
هل اخيرا هان علينا العيش بل حياء
اقترب من قبرى فاجد مئات الجثث بلا اكفان ولا حياة
متى ماتوا لما لم يدفنوا لماذا ليس فيهم حياة
ماتوا جوعا وتقتيل فى الحياة
لم نحس ولم نعلم بهم ونحن فى الحياة
اهفوا الى فرحه ماتت فى صدورنايوم نسينا الله فى الحياة
وتوكلنا على حكام بيقولو احنا مش اغبياء
يعيثوا فى الارض فسادا بلا حياء
ونحن نتفرج على مسارح الدخلاء
وادفن نفسى فى مقبرتى املا ان اصحوافاجد حياة
غير هذه الحياة
شكرا
الموضوع هذا عن التكبر
المتكبر
مهلا أيها المتكبر

الكبر فى اللغة هو
التكبر في اللغة هو التعظم، أي إظهار العظمة، قال صاحب اللسان : " والتكبّر والاستكبار: التعظم، أي: أنهم يرون أنهم أفضل الخلق، وأن لهم من الحق ما ليس لغيرهم . (1)
هذا تعريف الكبر فى اللغة ولكن كيف عرفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فى صحيح مسلم : " الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ " رواة مسلم أى هو رد الحق وعدم الإذعان له والعناد له وغمط الناس أى الإستعلاء عليهم والتعامل معهم من فوقية أى ازدراءهم واستحقارهم وهم عباد أمثاله أو أخير منه.
وليكتشف كل منا نفسه ويسالها

هل انت من هؤلاء ؟؟؟؟
1. أن يرى نفسه خيرا من غيره إلا أنه يجتهد ويتواضع فهو فى قلبه شجرة مغروسة إلا إنه قد قطع أغصانها

2. أن يظهر لك بافعاله من الترفع فى المجالس والتقدم على الاقران والانكار على من يقصر فى حقه

3. أن يظهر الكبر بلسانه كالدعاوى والمفاخر وتزكية الانفس

إنه داء دقيق جدا إذا فتشنا عنه فى قلوبنا تخيل ممكن واحد يصوم ويصلى ولكن بذرة كبر داخله يخرج من الجنة فعن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : (( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر " وانهم لا يستطيعون فهم وتدبر أيات القرآن وذلك كما قال الله تعالى : " {سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق} (الأعراف: 146).ولا ينظر الله لهم يوم القيامة عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر ثوبه خيلاء }تخيلوا معى كيف أن الله ينظر الى هذا وغلى هذا ولا ينظر لى ومن ينظر الله إليه لا يعذبه تخيل كم نحن محتاجون نظرة من الرحمن وتضيع بفعل بسيط كهذا ولكن الله سبحانه وتعالى ينظر الى قلبك وأنت تتباها بالثوب وتفتخر به وليس هذا فقط ولكن لا يحبك كما قال الله تعالى فى الايات :" أن الله لا يحب من كان مختالا فخورا "ويطبع على قلب كل متكبر كما توضح لنا الايات :" كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار " الاحقاف 20
تخيل يطبع فلا يحق حق ولا يبطل باطل
الكبر أول معصية عُصي الله بها : أصل الأخلاقِ المذمومة كلِّها الكبر والاستعلاء, به اتَّصف إبليس فحسَد آدم واستكبر وامتنع من الانقياد لأمر ربه، ((وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين)) [البقرة:34 ]. وبه تخلّف الإيمان عن اليهود الذين رأَوا النبيَّ صلى الله عليه وسلم وعرفوا صحَّة نبوّته، وهو الذي منع ابنَ أبيّ بن سلول من صِدق التسليم، وبه تخلَّف إسلام أبي جهل، وبه استحبَّت قريشٌ العمى على الهدى، قال سبحانه: ((إِنَّهُمْ كَانُواْ إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إلهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ)) [الصافات:35]. ودعا سليمانُ عليه السلام بَلقيس وقومَها إلى نبذِ الاستعلاء والإذعان: ((أَلاَّ تَعْلُواْ عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ )) [ النمل:31 ].
ــ الكبر سبب الفرقة والاختلاف والبغضاء : الكبر سببٌ للفُرقة والنزاع والاختلافِ والبغضاء, قال جلّ وعلا: ((فَمَا اخْتَلَفُواْ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ )) [ الجاثية:17]، وبسببِه تنوّعت شنائِع بني إسرائيل مع أنبيائِهم بين تكذيبٍ وتقتيل , (( أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُم اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ)) [البقرة:87]. وهو مِن أوصافِ أهلِ النّفاق، ((وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْاْ رُءوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ )) [ المنافقون:5 ]. ــ الكبر سبب تعذيب الأمم السابقة : وعُذِّبت الأمَم السالفة لاتّصافِهم به, قال تعالى عن قومِ نوح : (( وَاسْتَغْشَوْاْ ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّواْ وَاسْتَكْبَرُواْ اسْتِكْبَارًا )) [ نوح:7]، وقال عن فرعونَ وقومه: ((وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِى الأرْضِ بِغَيْرِ الْحَقّ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لاَ يُرْجَعُونَ ، فَأَخَذناهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذناهُمْ فِى الْيَمّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عاقِبَةُ الظالِمِينَ)) [القصص:39، 40]، وقال عن قومِ هود: ((فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُواْ فِى الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقّ وَقَالُواْ مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُواْ بِـآياتِنَا يَجْحَدُونَ)) [فصلت:15 ]. رواه ابو داوود فى سننه
.ولنا فى فرعون عظة وعبرة عندما قال أنا ربكم الاعلى
فأخذه الله نكال الاخرة والاولى ولنا فى قارون الذى تكبر بماله وقال :" إنما أوتيته على علم عندى " فماذا كانت النهاية قال تعالى :" ) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ المُنتَصِرِين
وليعرف هذا المتكبر حقيقة نفسه قبل أن يذهب بها المذاهب ويعلو بها على البشر غيره
أ ــ انظر إلى أول أمرك وإلى وسطه وإلى آخره : فينظر في أول أمره (( من أي شيء خلقه, من نطفة خلقه فقدره)), فأول أمره نطفة مذرة وآخر أمره جيفة قذرة, ويحمل فيما بين ذلك العذرة, فإذا تفكر الإنسان إلى حقيقة نفسه وجد أن مآله إلى التراب, وأنه حقير, ولا يحسبن الإنسان أنه سيبقى إلى الدوام, ولذلك قال الله عز وجل: ((ثم إذا شاء أنشره
ولنا في رسولنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ المثل الأعلى
فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال ( أتى النبي صلى الله عليه و سلم برجل ترعد فرائضه قال فقال له : هون عليك فإنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد في هذه البطحاء و كان : يحلب الشاة ، ويخصف النعل ، ويرقع الثوب ، و يأكل مع خادمه ، ويشتري الشيء من السوق ، ويصافح الغني والفقير ، لين الخلق ، جميل المعاشرة ، رقيق القلب ، وهو القائل صلى الله عليه وسلم : (( ما نقصت صدقة من مال ، وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا ، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله )) مسلم والترمذي .
لم يتكبر ولم يتجبر ولم يقل انى نبى ولى حق فى ان اتعالى على الناس كيف ذلك وهو القائل صلى الله عليه وسلم «لا يزال الرجل يذهب بنفسه حتى يكتب في الجبارين، فيصيبه ما اصابهم من العذاب‏ » . الحديث عن سلمة بن الأكوع عند الترمذي بسند حسن ،
،
" وما تواضع أحدٌ لله إلا رَفَعَه "

ماذا لو تخلقنا بأخلاق هؤلاء ؟....
فهذا هو الصديق رضى الله عنه قال لما ولي لخلافة المسلمين : " وليت عليكم ولست بخيركم " هذا وهو ابو بكر صاحب النبي بالهجرة وهو من سماه الصديق ومن المبشرين بالجنة يقول للمؤمنين لست بخيركم إذا من هو خيرٌ منه ؟

فهذا هو على بن ابى طالب رضى الله عنه

1ـقال ابن أبي الحديد المعتزلي:عن صالح بياع الأكسية:إن جدته لقيت عليا عليه السلام بالكوفة و معه تمر يحمله،فسلمت عليه،و قالت له:أعطنيـيا أمير المؤمنينـهذا التمر أحمله عنك إلى بيتك؟فقال عليه السلام:«أبو العيال أحق بحمله
وهذا هو خامس الخلفاء الراشدين
جلست إلى عبد العزيز بن ابى رواد وأن فخدى لتلمس فخذه فنحيت نفسى فأخذ ثيابى فجرنى إليه قال : لم تفعلون بى ما يفعلون بالجبابرة وانى لا أعرف رجلا منكم هو اشر منى
وهذا هو عمر بن الخطاب وهو أمير المؤمنين رأى عروة بن الزبير امير المؤمنين عمر يحمل قربة ماء فقال له : ( ألا ينبغي لك هذا. فقال: لما أتاني الوفود سامعين مطيعين - القبائل بأمرائها وعظمائها - دخلت نفسي نخوة، فأردت أن أكسرها)فهو يأدب نفسه بأدب التواضع
وقال له رجل من المؤمنين :لو زللت لقومناك بسيفنا فماذا كان رده وهو الخليفة وامير المؤمنين ومن المبشرين بالجنة ؟ الحمد لله الذي جعل من يقوم عمر بسيفه وكلنا يذكر قولته المشهورة عندما قال : أصابت إمرأة وأخطأ عمر
وهم من هم صحابة رسول الله مبشرين بالجنة كل منهم له مكانة فى الدين والدنيا ومع ذلك لم يتكبروا فاستحقوا أن يبشروا بالجنة وهم فى الدنيا ونحن من نحن ؟؟؟ إذا اصبح احدنا فى مكانة اجتماعية مرموقة ويشار إليه بالبنان يتكبر ويتعالى ويصبح لقاءه بميعاد قبلها بخمس أشهر وهناك من إذا صلى وصام وقصر الثوب واطلق اللحية تكبر على الناس وكأنه لم يعص الله طرفة عين ألا يعلم أن الذى أعطاه النعمة ( المكانة الاجتماعية والمركز والمال حتى التدين هو الله جل شأنه أيكون شكر نعمة الله هو ان نتكبر على الخلق بالنعمة وهو قادر أن يعذبنا بهذة النعمة فعن ابي هريره (رضى الله عنه ) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال الله – عز وجل – الكبرياء ردائي ، والعظمه إزارى ، فمن نازعني واحدا" منهما ، قذفته فى النار ) صدق رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ..... اخرجه
أين مساعدتك للمحتاجين والفقراء بمالك هذا المتكبر به وأين خدمتك للناس من خلال وظيفتك المتكبر بها
كيف علاقته بالاخرين ؟؟؟
معاملة يملاؤها التعالى والاحساس أنه أعلى من البشر وأنهم مازالوا أمامهم الكثير حتى يكونوا مثله ألم يسمع قول رسوله الكريم
عن ابى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم "
شتان بين مشية ومشية
مشية يحبها الله ويرتضيها لعباده
قال تعالى: (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) الفرقان 63
ومشية تدخلة النار والغياذ بالله وتسبب سخط الله عليه
قوله تعالى : { ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة ولا تجعل مع الله إلها آخر فتلقى في جهنم ملوما مدحورا } . الآية الحادية عشرة الاسراء
فكم من متجبر قسمه الله وكم من متكبر أذله الله إذ يقول الله تعالى :" ((قل اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شئ قدير)) سورة آل عمران

وفى النهاية

فيا أيها المتكبر هلا عرفت حقيقة نفسك هل عرفت مكانك بالنسبة للصحابة والتابعين
فالكبر مرض من أمراض القلوب الذى طالما دخل القلب خرج صاحبه من الجنة
فأحرص على قلبك وحصنه من هذة الافة
اشكركم مع انتظار تعليققم والمذيد منك في هذا الموضوع
شكرا
ايمن