الاثنين، 27 يوليو 2009


حب لاخيك ما تحبه لنفسك
ففي ظل الحياه ذات الرتم السريع و التي يغلب عليها نمط الحياه الماديه اصبح كل انسان مهتم بالدرجه الاولي بأن يأخذ و أن يستفيد و أن يحقق مطالبه و طموحاته و اهدافه سواء اختلفت مع طموحات و رغبات من حوله أم لا.اصبحنا جميعا اسري لسجون حب الذات و ايثارها .
ربما بقصد او بدون قصد.و كثيرا ما نري انماط من البشر يرون ان كل الدنيا تتمركز حولهم و انهم اهم اشخاص و انهم يجب ان يمدحوا دوما و ان يعاملوا بطريقه افضل من الاخرين.
الحقيقه ربما اصاب كل شخص منا بعضا من هذا و لو بدون ان نشعر.
فكل منا يحس انه دوما علي صواب و انه يريد ان يحصل علي كل شئ بدون تعب.
و ربما لا نهتم احيانا بمصالح الاخرين مثلما نهتم بمصالحنا الشخصيه.
و لو رجعنا لديننا الحنيف لوجدنا انه يدعونا للعطاء و لإيثار الاخرين فقد قال النبي صلي الله عليه و سلم:"حب لاخيك ما تحب لنفسك" و قال عليه افضل الصلاه و السلام ان المسلمون هم كالبنيان اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الاعضاء بالسهر و الحمي فيما معني الحديث.
و الحقيقه ان الانسان حينما يري الابتلائات الكبري التي يراها بعض المسلمون في مختلف بقاع الارض من امراض و مجاعات و استضعاف و تشريد و قتل و تعذيب و اهانات و تدمير للمنازل و اغتصاب الاعراض و الممتلكات يحزن بل و يبكي كمدا. و لكننا بعد قليل ننسي و نأكل و ننام و نضحك و نحس بالملل بعدها و ان حياتنا سيئه و ننسي ما فيه اخواننا المستضعون في كل مكان و انهم لا يملكون نصف و لا حتي ربع ما نملكه نحن.فأول ما نحن مطالبون به هو العطاء لاخواننا المسلمين في كل مكان.قد يقول البعض كيف يكون ذلك؟اولا : بان نعبد الله حق عبادته فلو اننا أدينا حق الله علينا لربما رفع البلاء عنهم.
ثانيا: ان ندعو لهم في اوقات الاجابه و نتوسل لله العزيز الرحيم ان يعينهم و يرزقهم الصبر و يخفف عنهم.ثالثا:
ان نقدم ما نستطيعه لهم من مساعدات ماديه و نفسيه و اجتماعيه ان امكن لنا ذلك و كل حسب ما يستطيع.
رابعا : ان نكون نحن ناجحين في حياتنا مستقيمين في ديننا لاننا اذا اصبحنا افضل فسنصبح اقوي و لو أصبحنا اقوي فأننا سنتغلب علي العدو الذي يحيق بهم اشد انواع الاذي و الاساءه و سيعلم العدو حقا من هم المسلمين و من هم العرب.فأذن يجب ان نكون طلبه ناجحين و موظفين ناجحين و اباء و امهات ناجحين و اصدقاء مخلصين و عباد لله قبل كل ذلك.خامسا: ان نشكر الله علي نعمه و ان لا "نتبتر"عليها.فيقول احدنا حياتي ضنك و يقول اخر حياتي سيئه او حياتي كلها اشياء سيئه و يقول اخر لا امل لدي و تقول اخري لم اعد اريد الحياه .كل ذلك لماذا؟ربما لاسباب تافهه و لا تمثل اي مشكله في حقيقه الامر.
و لو اننا تأملنا في احوال المرضي في المستشفيات من اطفال و نساء و رجال و شيوخ او تأملنا انواع التعذيب و القتل البشع التي تفطر القلب او الابتلائات القويه كالفقر المدقع و اليتم و التشرد و العيش في ظل عائله منحرفه او من لديهم امراض خبيثه الي أخره لعرفنا جميعا اننا في نعم كبري اقل ما يمكننا فعله ان نشكر الله عليها و ان لا نصاب باليأس و لا بالملل الشديد و الاكتئاب قدر ما نستطيع.
لان اليأس و الملل هما اكبر اعداء النجاح و ايضا اكبر اعداء العطاء . فالانسان المكتئب "الزهقان"لا يريد ان يعطي و لا يريد ان يفعل شيئا لانه لا يجد الهمه داخله لفعل اي شئ مفيد و لا لان يعطي الاخرين.اما و قد تحدثنا عن العطاء عموما و عن العطاء لامتنا الاسلاميه في المقام الاول...فلا ننسي ان نذكر ان نعطي لانفسنا.و كيف يكون ذلك؟نعطيها بأن نعلم انفسنا الدين و كيف نعبد الله.نعطيها بأن نغذيها بغذاء الروح و هو القران و ايضا العلم و المعرفه كل حسب اهتماماته.و ان نعرف انفسنا بما يدور حولنا في الكون من احداث و قضايا.و ان نحاول ان نتغير دوما للافضل.و ان نفهم انفسنا و نعزز نقاط قوتنا و نعالج نقاط ضعفنا.و ان نعطي لانفسنا ايضا وقت لعمل اعمال الخير.ويجب ان نعرف ان الانسان حينما يكون راضيا عن نفسه دينيا و خلقيا و حياتيا فانه يعيش افضل حياه يمكن ان يتخيلها بشر.
فعمل الخير يعود علي الفرد بالرضي النفسي والسلام الروحي بدرجه كبيره جدا.فلذا الاهتمام به هو في الحقيقه ليس عطاءا للاخرين فقط بل لانفسنا ايضا.كما يجب ان نعطي انفسنا الفرصه لاستغلال ايام حياتنا فلا تتسلل الايام من بين ايدينا و لم نفعل شيئا ينفعنا في اخرتنا او ينتفع به احد من حولنا اثناء حياتنا او بعد مماتنا.
و لا ننسي ان نذكر ان نعطي لمن حولنا و للمقربون منا.نعطيهم الوقت و الحب و الحنان و الاهتمام و نغدق عليهم بكل ما نملك و نسعدهم بكل ما نملك و نتذكر ان لا نعتبر وجودهم في حياتنا مضمونا او دائما .
فلا نشعر بقيمتهم الا لو ضاعوا من بين ايدينا.
و لا ننسي منهم احدا فكل قريب و حبيب و صديق.
من اول الام و الي ابعد صديق
نهتم و نعطي كل ذي حق حقه.و نحاول ان نتغلب علي حبنا لذاتنا و نؤثر الاخرين علي انفسنا.
شكرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبراكاتة
ايمن البربري

__________________
الصديق وقت الديق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل كل شيء أحب أن أقدم إعتذاري إذا أطلت عليكم في الموضوع
ولكن أسئلة كثيرة جاءت ببالي وأحببت أن أعرف آرائكم وأجوبتكم فيها..
بصراحة إحترت لما لاحظته بعصرنا الحالي،
فبرغم التطورات التكنولوجية والعولمة والأمور الأخرى الكثيرة التي تغيرت إلا.......أنني ألاحظ إندثار أمور وصفات أخرى وأصبحنا نفتقر إليها ومن ضمنها..........الصــــداقة فالصداقة أصبحت بمعناها الحقيقي عملة نادرة بي عصرنا الحالي..
ألا تؤيدوني بهذا الأمر؟؟
ما أسمعه وما عرفته وما تعلمته أيضا بأن الصداقة ميزة طاهرة خالية من أي شائبة تشوبها فلو وضعنا هذا صوب أعيننا وسألنا أنفسنا لوجدنا أن معظمنا يمر بأمور وظروف ومشاكل شخصية لا يستطيع أن يصرح بها لأقرب الناس إليه كشقيقه أو والده إلا أننا نجد بأن هناك شخص معين هو من يحمل هذه الأسرار والمؤتمن عليها ألا وهو ((( الصديق )))كما نجد البعض الآخر الذي يمر بضائقة مالية ولا يستطيع أن يطلب المساعدة من أخيه أو أحد أقاربه وإنما يطلب المساعدة من أحد أصدقائه الذي يعتبره الصديق الوفي.
أحبتي أرجوا ألا أكون قد أطلت عليكم في الموضوع ولكن إسأل نفسك وحاسب نفسك قبل أن تحاسب من تعتبره صديقك.
هل تعتبر نفسك صديقا وفيا لمن يعتبرك كذلك؟؟
هل بالفعل تستحق أن تؤتمن على أسراره ولا تسردها لأي كان؟؟؟
هل أنت بالفعل ممن يطبق المثل الشهور بالصداقة(( الصديق وقت الضيق ))
هل ستقف إلى جانبه إن إحتاجك؟؟؟؟
هل أنت من الناس الذين لا تنسى وقوف صديقك إلى جانبك؟؟
أرجوا أن تجيب على نفسك وتراجع نفسك ولو وجدت بأن أجوبتك معظمها ( نعم ) حينها تستطيع القول بأن الدنيا لا تزال بخيرتحياتي وتقديري لكل من قرأ الموضوع
شكرا اخوكم / ايمن البربري
علمت ان رزقي لم يأخذة احد فطمأن قلبي
الحمد لله إن الرزق بيد الله وحده وهو المتصرف به وحده وهو الرازق والمُعطي والواهب لما سُمــَّــــــيَ الله خير الرازقـــــــــــــــــين؟؟!!!!
سُئل احد السلف:لما سمي الله خير الرْْازقين فأجاب :
لأنه إذا كفر به عبده لم يقطع رزقه عنه...... وهو كافر به .
سبحان الله عطائه ورزقه مستمر حتى لمن يكفر به ويعطيه نعيمه في الدنيا بعكس إبن آدم لو كان الرزق بيده لقطعه إذا لم يرق مزاجه له أو كرهه أو إذا نسيه والله سبحانه وتعالى لايغفل ولاينسى ولاتأخذه سِنه ( وهي غفوه صغيره ) عن الخلق فأمور الكون كلها بيده من القصص المؤثره التي فيها عظمة الله ورزقه للعباد وعدم نسيانه لهم روي عن نبي الله سليمان عليه السلام إنه رأى نمله تجر حبة قمح وبجهد إلى بيتهافقال لها سليمان عليه السلام : كم يكفيك من حبوب القمح لمدة سنه ؟؟؟
قالت النمله : حبتينقال سليمان عليه السلام : سوف اضعك في صندوق واجعل لك حبيتن لمدة سنه بدل بحثك عن حبوب القمحواغلق عليها الصندوق وجعل لها حبتين وجاء لها بعد سنه فوجد النمله اكلت حبه وتركت الحبه الثانيه فااستغرب وغضب نبي الله سليمان عليه السلام وقال للنمله :
لماذا تكذبين علي تقولين تكفيني حبتين في السنه وأنتِ خلال سنه أكلتي حبه واحده فقط قالت النمله :
كانت تكفيني حبتين وكان الله لاينساني ويرزقني أما عندما أقفلت علي الصندوق ولم استطع أن أخرج فأكلت حبه وأدخرت حبه ثانيه لأعيش بها قدر المستطاع حتى لا أموت خشيت أن تنساني .
وروي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً على ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فاها وخرجت النملة من فيها و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلكفقالت :
يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه وأدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر فقال سليمان :
سمعت عنها تسبيحاً قط؟ قالت.
نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين الأمام الزاهد الواعظ الحسن البصري يصفونه العلماء من كلامه الحكيم بكلام بليغ يشبه كلام النبوه فيه رجل سأله سؤال عن سبب زهده بالدنياجاء رجل إلى الحسن البصري رحمه الله .. وسأله : ماسر زهدك في الدنيا ياإمام ؟
فقال أربعة أشياء :السلام عليكم الحمد لله إن الرزق بيد الله وحده وهو المتصرف به وحده وهو الرازق والمُعطي والواهب لما سُمــَّــــــيَ الله خير الرازقـــــــــــــــــين؟؟!!!!
سئل احد السلف:
لما سمي الله خير الرْْازقين فأجاب :
لأنه إذا كفر به عبده لم يقطع رزقه عنه...... وهو كافر به .سبحان الله عطائه ورزقه مستمر حتى لمن يكفر به ويعطيه نعيمه في الدنيا بعكس إبن آدم لو كان الرزق بيده لقطعه إذا لم يرق مزاجه له أو كرهه أو إذا نسيه والله سبحانه وتعالى لايغفل ولاينسى ولاتأخذه سِنه
( وهي غفوه صغيره ) عن الخلق فأمور الكون كلها بيده من القصص المؤثره التي فيها عظمة الله ورزقه للعباد وعدم نسيانه لهم روي عن نبي الله سليمان عليه السلام إنه رأى نمله تجر حبة قمح وبجهد إلى بيتهافقال لها سليمان عليه السلام :
كم يكفيك من حبوب القمح لمدة سنه ؟؟؟قالت النمله : حبتين قال سليمان عليه السلام : سوف اضعك في صندوق واجعل لك حبيتن لمدة سنه بدل بحثك عن حبوب القمحواغلق عليها الصندوق وجعل لها حبتين وجاء لها بعد سنه فوجد النمله اكلت حبه وتركت الحبه الثانيه فااستغرب وغضب نبي الله سليمان عليه السلام وقال للنمله :
لماذا تكذبين علي تقولين تكفيني حبتين في السنه وأنتِ خلال سنه أكلتي حبه واحده فقط قالت النمله :
كانت تكفيني حبتين وكان الله لاينساني ويرزقني أما عندما أقفلت علي الصندوق ولم استطع أن أخرج فأكلت حبه وأدخرت حبه ثانيه لأعيش بها قدر المستطاع حتى لا أموت خشيت أن تنساني .
وروي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً على ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فاها وخرجت النملة من فيها و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلك فقالت :
يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه وأدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر فقال سليمان :
سمعت عنها تسبيحاً قط؟ قالت:
نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمينالأمام الزاهد الواعظ الحسن البصري يصفونه العلماء من كلامه الحكيم بكلام بليغ يشبه كلام النبوه فيه رجل سأله سؤال عن سبب زهده بالدنياجاء رجل إلى الحسن البصري رحمه الله .. وسأله : ماسر زهدك في الدنيا ياإمام ؟
فقال أربعة أشياء
علمتُ أن رزقي لايأخذه غيري فاطمأن قلبي*
وعلمتُ أن عملي لايقوم به غيري فاشتغلت به وحدي*
وعلمتُ أن الله مطلع عليّ فاستحييت أن يراني على معصية*
وعلمتُ أن الموت ينتظرني فاعددت الزاد للقاء ربي*
قد يتطرق بعض الشباب لأحاديث قد يؤذي بها غيره من الاخوات من المطلقات والارامل والمتأخرات بالزواج بكونه يقول لا يود الزواج منهن وهن اساساً غير متوقفات عليه ولاينتظرنه
وقد يكون لو كان مثله طرق بابهن رفضنه ولايقبلن إلا بمن يردن ، فبعضهن مثل المطلقات اخترن بإرادتهن خيار الطلاق والانفصال بكونها لاتريد العيش في حياة دربها مسدود و مزعجه ومؤذيه وتريد إن تعيش حياتها وإيامها بدون حياة أشبه بالموت لأسباب قاهره وقويه جعلتها تختار خيار الطلاق هذا ومثل الشاب الذي يقول هذا يجب عليه كما في المقوله
" إن لم تنفع اخاك فلا تضره "
فإما عنده كلمه فيها خير يقولها وإلا فليصمت عن قول الشر والأذى للمسلمات ولايستقوى ويظن إنه قوي فربما الله خلال دقائق بحادث سياره يصيبه بعاهه تجعله مُقعد عاجز أو يسلبه قوته الجنسيه فيعطلّها له ،
وقد قيل من قبل من أستهزأ بشخص قد يبتليه الله او ابتلى من يحبه بهذا فمثلاً قد يبتليه الله بشقاوة حياة اخته او ابنته او طلاق مؤذي لهن او عدم قبول احد الزواج منهن ،
بسبب استهزائه على الناس وإيذائه لهم ( غير الأثم الذي يناله بسبب تسببه في إيذاء المسلمات )وهن المطلقات والارامل والعازبات لاينقصهن شيء وهذا شيء سهل وكثير بالمجتمع الآن ،
واقصد بكلمة ابتلاء كتشبيه بكلام السابقين وإلا هو شيء منتشر الآن الطلاق والتأخر عن الزواج وكل مايُصيب المؤمن والمؤمنه فهو ابتلاء واختبار ويُثاب على صبره حتى بالشوكه الصغيره التي تصيبه ،
ولكن الأيذاء بالكلام بمثل هذا هو الخطأ

فالله يتكفل بإرزاق العباد كلهم وهو الذي يُيسر ويرزقهن بالازواج ويسهّل امورهن بعد عملهن في أسباب
ذلك فتوفيق الله له دور كبير في تسهيل الرزق والسعاده والهناء اللهم وفقّ بنات المسلمين وزوجهّن لصالح من عبادك *
وشكرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ايمن البربري