الأربعاء، 1 ديسمبر 2010

بسم الله الرحمن الرحيم
نداء الي السيد حسن بهاء زلط
انتبة انتبة انتبة
انت في مرحلة خاطرة الا وهي الحب حب الناس اليكي نعمة من الله عز وجل
واوقفهم خلفك ايضا نعمة من الله عز وجل ولكن لا يغرك الشيطان وان تنسي
واجبك وارض الجميل اليهم ولا تقلب هذا المحبة الي عداء فليس للكرة كرة بعد المحبة
شكرا
تقبل كلامي هذا ووفقق الله الي ما تحب وترضي
ايمن البربري

الأحد، 14 نوفمبر 2010

سجين الكوم مركز قطور غربية

الخميس، 14 أكتوبر 2010

فوائد الزوجة النكدية


من يعتقد ان الزوجة النكدية ليس لها فوائد فهو مخطئ





فللزوجة النكدية فوائد كثيرة ومن أهمها:






http://www.up.qatarw.com/get-1-2010-ch9vfv8m.bmp

تجعل لسان الزوج رطب بذكر الله

استغفر الله العظيم

طول اليوم قاعد يدعي حسبي الله ونعم الوكيل





http://www.up.qatarw.com/get-1-2010-ch9vfv8m.bmp
تساعد الزوج على غض البصر لأنه سوف يكره صنف الحريم





http://www.up.qatarw.com/get-1-2010-ch9vfv8m.bmp
تساعد الزوج على صلة الرحم



لأنه على طول هربان عند أهله




http://www.up.qatarw.com/get-1-2010-ch9vfv8m.bmp
تساعد الزوج على أن يحافظ على وزنه ورشاقة جسمه



لأنه دائما ً نفسه مسدودة عن الأكل




وأخيراً ،http://www.up.qatarw.com/get-1-2010-ch9vfv8m.bmpتجعل من زوجها رجلاً عظيماً



فبسبب قرفه وزهقه منها ، سوف يقضي وقتا ً أطول في العمل



مما يجعله إنسانا ً ناجحاً في عمله ويحقق المثل القائل:



"وراء كل رجل عظيم إمرأة

اشكركم ومتمنين من اصدقائي ان يتزوجو زوجة نكدية كي يكون رجل مثالي

وشكر والسلام عليكيم

اخوكم \ ايمن البربري

الجمعة، 30 أبريل 2010

الصبر
الصبر عادة الأنبياء والمتقين، وحلية أولياء الله المخلصين، وهومن أهم ما نحتاج إليه نحن في هذا العصر الذي كثرت فيه المصائب وتعددت، وقلّ معها صبر الناس على ما أصابهم به الله تعالى من المصائب، والصبر ضياء، بالصبر يظهر الفرق بين ذوي العزائم والهمم وبين ذوي الجبن والضعف والخور،والصبر ليس حالة جبن أويأس أوذل بل الصبر حبس النفس عن الوقوع في سخط الله تعالى وتحمل الأمور بحزم وتدبر, والصابرون يوفون أجورهم بغير حساب: أُوْلَـئِكَ يُجْزَوْنَ ٱلْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَـٰماً [الفرقان:75]، وقال تعالى عن أهل الجنة: سَلَـٰمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَىٰ ٱلدَّارِ [الرعد:24]، هذا هو الصبر، المحك الرئيسي، لصدق العبد في صبره، واحتسابه مصيبته عند الله. وفي كتاب الله آية عظيمة كفى بها واعظة ومسلية، عند وقوع المصائب: وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْء مّنَ ٱلْخَوفْ وَٱلْجُوعِ وَنَقْصٍ مّنَ ٱلاْمَوَالِ وَٱلاْنفُسِ وَٱلثَّمَرٰتِ وَبَشّرِ ٱلصَّـٰبِرِينَ ٱلَّذِينَ إِذَا أَصَـٰبَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رٰجِعونَ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوٰتٌ مّن رَّبْهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ ٱلْمُهْتَدُونَ [البقرة:155-157]، (إنا لله وإنا إليه راجعون) علاج ناجع لكل من أصيب بمصيبة دقيقة أو جليلة ومصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق، لابد أن يخلف في الدنيا يوما ما وراء ظهره، ويدخل قبره فردا كما خلق أول مرة بلا أهل ولا عشيرة ولا حول ولا قوة ولكن بالحسنات والسيئات، فمن صبر واحتسب إيماناًورضى بقضاء الله يجد الثواب الجزيل والخير العميم في ذلك اليوم .روى مسلم عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: (سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها إلا آجره الله في مصيبة وأخلفه خيرا منها))، قالت: ولما توفي أبو سلمة؛ قلت: ومن خير من أبي سلمة صاحب رسول الله,فقلتها –قالت: فتزوجت رسول الله . وفي الصحيحين عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي قال: ((ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه )) وليعلم المصاب علم اليقين أنّ مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِى ٱلأَرْضِ وَلاَ فِى أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِى كِتَـٰبٍ مّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٌ لّكَيْلاَ تَأْسَوْاْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلاَ تَفْرَحُواْ بِمَا ءاتَـٰكُمْ وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ [الحديد:22، 23]. فوطن نفسك على أن كل مصيبة تأتي إنما هي بإذن الله عز وجل وقضائه وقدره فإن الأمر له، فإنه كتب مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض . واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك أو يضروك فلن يحصل ذلك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، واستعن على الصبر: بالاستعانة بالله، والاتكال عليه، والرضا بقضائه. وعن أبي يحيى صهيب بن سنان قال: قال رسول الله : ((عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)) رواه مسلم. ويقوي على الصبرالعلم بتفاوت المصائب في الدنيا، ومن حصل له الأدنى من المصائب يتسلى بالأعلى والأعظم من المصائب التي أصيب بها غيره والعلم بأن النعم زائرة وأنها لا محالة زائلة، والصبر أنواع فمنه الصبر على طاعة الله فيصبر المسلم على الطاعة؛ لأنه يعلم أن الله خلقه لعبادته، وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56]. فيصبر على العبادة صبرَ المحبِّ لها الراغب فيها الذي يرجو بصبره ثواب الله. شاكراً لله نعمتَه وفضله عليه. صابر على صومه وحجه. صابر على بره بأبويه، ولا سيما عند كبرهما وضعف قوتهما، فهو يصبر على برهما صبر الكرام، تذكراً أعمالهما الجميلة وأخلاقهما الفاضلة، وتذكراً لمعروفهما السابق، فهو يصبر على برهما، إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ ٱلْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا وَٱخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ ٱلذُّلّ مِنَ ٱلرَّحْمَةِ وَقُل رَّبّ ٱرْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيرًا [الإسراء:22، 23]، فلا يضجر منهما، ولا يستطيل حياتهما، ولا يسأم منهماويرى فضلهما ومعروفهما سابقاً قبل ذلك ,صابر ومحتسب على ما قد يناله من أذية من الخلق، فهو يصبر صبر الكرام، وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ ٱلأُمُورِ [الشورى:43]. فالصبرعلى الطاعات عنوان الاستقامة والثبات على الحق، إِنَّ ٱلَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسْتَقَـٰمُواْ تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ ٱلْمَلَـئِكَةُ أَلاَّ تَخَافُواْ وَلاَ تَحْزَنُواْ وَأَبْشِرُواْ بِٱلْجَنَّةِ ٱلَّتِى كُنتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَفِى ٱلآخِرَةِ [فصلت:30،31].والنوع الثاني من الصبر صبرالمسلم عن معاصي الله، يصبر عن الأمور التي حرمها الله عليه، يكفُّ نفسه عنها، ويُلزمها الصبرَ والتحمُّل، يصبر عن مشتهيات النفس التي تدعو إلى المخالفة، يصبر فيغضّ بصره، يصبر فيحصِّن فرجه، يصبر فيمتنع عن الحرام وكل المغريات التي تدعوه إلى المخالفة، فهو يصبر عنها،صابر في مكاسبه فيلزم الحلال وإن قلَّ، ويبتعد عن الحرام وإن كثر، قُل لاَّ يَسْتَوِى ٱلْخَبِيثُ وَٱلطَّيّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ ٱلْخَبِيثِ [المائدة:100]. المؤمن صابر في كونه يؤدي الأمانة، يؤدي الحقوق إلى أهلها، صابر في أمانته، صابر في حسن تعامله مع الناس بالخلق الحسن وبين الزوج وزوجته, الزوجان لا بد من مشاكل في الغالب بينهما، فصبرُ الرجل على امرأته وتحمُّله المتاعب عونٌ له على استمرار الحياة الزوجية، وضجره ومعاتبتُه مما يقلِّل تحمله ويفسد الثقةَ بينهما. وكذلك صبر المرأة على زوجها مما يسبِّب صفاءَ الحال وتعاونَ الجميع على الخير والتقوى.وصبرالرجل على أولاده، ومحاولة جمع كلمتهم، والصبر على ما قد يناله منهم فيه خيرٌ كثير، ولهذا نُهي المسلم أن يدعو على نفسه أو ولده، فلعلها أن توافق ساعةَ إجابة، بل يصبر على الأبناء والبنات، يرجو من الله الفرج والتيسير، ولا يحمله الضجر على الدعاء عليهم، فربما حلّت بهم عقوبة يندم عليها ولا ينفع الندم.فالصبر عون للعبد على كل خير، صبرٌ يعينه على الاستقامة على الطاعة، وصبر يعينه على الكفّ عن المعاصي، وصبر يعينه على تحمل الأقدار والرضا بها والطمأنينة، والنوع الثالث الصبر علىالبلاء النازل بالإنسان سواء بجسده أوتلف ماله أو موت عزيز عليه فلا بد ةمن صبر على أقدار الله المؤلمة التي قد تناله في جسده أو في ماله أو في ولده، فيصبر على قضاء الله وقدره، يؤمن حقَّ الإيمان بأن الله على كل شيء قدير، وأن الله علم الأشياء قبل كونها، وكتبها، وشاءها، وقدرها، فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، يؤمن بقضاء الله وقدره، فالصابرون المحتسبون يتلقون المصائب بالصبر والتحمل، يتلقونها أولاًَ بالصبر عليها، ثم ثانياً يتلقونها بالرضا،فلاتحمل نفوسهم تسخطاً على قضاء الله وقدره، ولايتلفظون بألفاظ الإعتراض الكفرية كمسبة الله أو القدر أو نسبة الظلم إلى الله تعالى والتسخط فهذا عمل الكافرين المعترضين على قدرالله وحكمته , والتسليم والرضى والصبر عمل أهل الإيمان، فيصبرون ويحتسبون، ولا يظهر منهم ضجر ولا تسخط على قضاء الله وقدره. فصبر المسلم على المصائب إنما هو من ثمرات الإيمان الصادق بأن الله حكيم عليم فيما يقضي ويقدر, وأن هذا التقدير تقدير الحكيم العليم،حكيم عليم فيما يقضي ويقدر، فلا اعتراض ولا ملامة، ولكن صبرٌ واحتساب ورضا عن الله، وأكمل المؤمنين من جمع بين الصبر على المصيبة والرضا عن الله تعالى يرجو ما عند الله من الثواب الذي وعد به الصابرين الصادقين، إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّـٰبِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ [الزمر:10].وما أحوجنا في هذه الظروف الصعبة إلى الصبر والإتكال على الله وعدم اليأس وأن نرجو دفع البلاء بالطاعة والصلاة والعبادة وحبس الألسن عن الإعتراض على الله تعالى فالله الأمر في الأولى والأخرة وحسبنا الله ونعم الوكيل وصلى الله على سيدنا محمد الذي تنفرج به الكرب وتحل به العقد وتقضى به الحوائج وحسن الخواتيم.
مع تحياتي اخوكم \ ايمن البربري

الجمعة، 15 يناير 2010

المدير العربي و الغربي > > المدير الغربى : يسعى لتثبيت قدم الشركة > > المدير العربى : يسعى لتثبيت قدمه في الشركة> > *****> > المدير الغربى : يحترم آدمية الموظف> > المدير العربى: لا يعرف يعني ايه آدمية> > *****> > المدير الغربى: يبدأ كلامه بجملة 'أنا اعتقد> > المدير العربى: يبدأ كلامه بجملة 'أنا قررت> > *****> > المدير الغربى: تتفانى في العمل يرقيك > > المدير العربى: تتفانى في مدحه يرقيك> > *****> > المدير الغربى: يضع لك خطة تتناسب مع قدراتك> > المدير العربى: يضع لك خطة تتناسب مع خيالـه> > *****> > المدير الغربى: يثق فيك> > المدير العربى: يثق في نفسه> > *****> > المدير اجنبي: يتحدث معك بصراحة> > المدير العربى: يتحدث معك بوقاحة> > *****> > المدير الغربى: مسموح لك أن تشكيه> > المدير العربى: مسموح لك أن تمدح فيه> > *****> > المدير الغربى: يناقشك إذا طلبت الاستقالة> > المدير العربى: يدفعك إلى الاستقالة> > *****> > المدير الغربى: يعاملك حسب حالتك النفسية> > المدير العربى: يعاملك حسب حالته المزاجية> > *****> > المدير الغربى: يقول لك good morning> > المدير العربى: يقول لك 'انت جيت> > *****> > المدير الغربى : يفضل أن يمدحك أمام الاخرين> > المدير العربى: يفضل أن تمدحه أمام الآخرين> > *****> > المدير الغربى : يوم حلو .. يوم مر> > المدير العربى : يوم مر .. يوم أمر> > *****> > المدير الغربى : يراقبك> > المدير العربى: يتجسس عليك> > *****> > > > المدير الغربى: يطور أفكارك وينسبها لك> > المدير العربى: يسرق افكارك وينسبها لنفسه> > *****> > المدير الغربى : تطلب منه إجازة> > المدير العربى: تترجى منه إجازة> > *****> > المدير الغربى : يهنئك بالعيد> > المدير العربى : يطلب منك العمل في العيد> > *****> > المدير الغربى: يرى مستقبلك واعد> > المدير العربى: يرى مستقبلك في يده> > *****> > المدير الغربى: يمسك أعصابه إذا اختلفت معه > > المدير العربى: يمسك في زمارة رقبتك لو فكرت في الاختلاف> > *****> > المدير الغربى: ينتظر سماع رأيك في العمل> > المدير العربى: ينتظر سماع رأيك فيه> > *****> > المدير الغربى: يثير أفكارك> > المدير العربى: يثير أعصابك> > *****> > المدير الغربى : يناقشك بالصوت> > المدير العربى: يناقشك بالسوط> > *****> > المدير الغربى : يريدك أن تقول 'انا اقترح> > المدير العربى: يريدك أن تقول 'انا أؤيد> > *****> > > > المدير الغربى: بيجيب مكاسب من أجلك> > المدير العربى: بيجيب أجلك> > *****> > المدير الغربى : كلمته زي السيف> > المدير العربى: كلمته زي الزفت> > *****> > المدير الغربى: يعاملك باللتي هي أحسن> > المدير العربى: يعاملك باللتي هي في رجله> > *****> > المدير الغربى: لن يقرأ هذا الموضوع> > المدير العربى: يقرأ هذا الموضوع ويرفضني
ايمن البربري
شكرا